رأي اليوم - لماذا يريد الدكتور اياد علاوي رئيس الوزراء العراقي الأسبق الجنسية اللبنانية؟ وهل جنسيته العراقية على هذه الدرجة من السوء وهو الذي طاف العالم بها؟ وكيف يقنع ناخبه العراقي بإعتزازه بهويته الوطنية؟

تنويه: هذا الخبر بعنوان (لماذا يريد الدكتور اياد علاوي رئيس الوزراء العراقي الأسبق الجنسية اللبنانية؟ وهل جنسيته العراقية على هذه الدرجة من السوء وهو الذي طاف العالم بها؟ وكيف يقنع ناخبه العراقي بإعتزازه بهويته الوطنية؟) نشر أولاً على موقع (رأي اليوم) و تم جلبه من مصدره الأصلي بتاريخ (08/06/2018) ولا يتحمل موقع (أخبار العراق العاجلة) مضمونه بأي شكل من الأشكال.

بإمكانكم الإطلاع على تفاصيل هذا الخبر من خلال مصدره الأصلي.

[ قراءة الخبر بالكامل من المصدر ]

أخبار مشابهة من الإرشيف

08/07/2017رأي اليوم 08/07/2017

مهرجانات الفرح انطلقت بقوة بعد استعادة الموصل رسميا وانهيار اهم معاقل “الدولة الاسلامية” ما هي المخاوف من مرحلة ما بعد الانتصار؟ وهل سيستمر التحالف؟ وهل ستبقى القوات الاجنبية؟ وهل ستبدأ الحرب الكردية العربية.. واين سيقف الامريكان فيها؟ وهل تصلح الحكومة الحالية لقيادة معركة الاعمار؟ وهل ستختفي “داعش” وما هي خياراتها؟

رأي اليوم
26/11/2017رأي اليوم 26/11/2017

لماذا استثنى مؤتمر الحلف الإسلامي ضد الإرهاب في الرياض سورية والعراق وايران؟ وهل سيكرس الطابع السني في مواجهة “العدو” الشيعي؟ وهل ستركز حروبه المقبلة على تصريحات الأمير بن سلمان التي وصفت الخامنئي بهتلر.. لا فائدة من استرضائه؟

رأي اليوم
07/06/2016صوت العراق 07/06/2016

الدكتور اياد علاوي يهنيء الشعب العراقي الكريم والمسلمين في العالم بحلول شهر رمضان المبارك

صوت العراق
25/04/2016قناة الشرقية 25/04/2016

رئيس ائتلاف الوطنية اياد علاوي يدعو الى اغتنام الفرصة التاريخية التي يمر بها العراق لانهاء المحاصصة والطائفية السياسية والالتفات الى بناء دولة المؤسسات

قناة الشرقية
30/03/2019قناة دجلة الفضائية 30/03/2019

رئيس الوزراء الأسبق اياد علاوي لـ(دجلة): العملية السياسية في العراق "عرجاء" ويجب انهاء المحاصصة

قناة دجلة الفضائية
13/02/2019رأي اليوم 13/02/2019

هل تخطط أمريكا لإشعال فتيل فتنة طائفية سنية شيعية في العراق؟ ولماذا تريد إقامة قاعدة عسكرية متطورة جدا في المثلث الحدودي السوري العراقي الأردني؟ وكيف سيكون رد ايران المستهدفة بهذا المخطط؟ وهل سترضخ حكومة المهدي الحالية للضغوط؟

رأي اليوم