رأي اليوم - ثلاث قضايا: ما بعد هجوم “الدولة” في الشانزليزيه.. وهل سيحدد البغدادي هوية الرئيس الفرنسي القادم.. وكيماوي خان شيخون ذريعة لاسقاط الأسد؟ ولماذا احتل رئيس كوريا الشمالية قلوب الكثير من العرب والمسلمين؟

تنويه: هذا الخبر بعنوان (ثلاث قضايا: ما بعد هجوم “الدولة” في الشانزليزيه.. وهل سيحدد البغدادي هوية الرئيس الفرنسي القادم.. وكيماوي خان شيخون ذريعة لاسقاط الأسد؟ ولماذا احتل رئيس كوريا الشمالية قلوب الكثير من العرب والمسلمين؟) نشر أولاً على موقع (رأي اليوم) و تم جلبه من مصدره الأصلي بتاريخ (21/04/2017) ولا يتحمل موقع (أخبار العراق العاجلة) مضمونه بأي شكل من الأشكال.

بإمكانكم الإطلاع على تفاصيل هذا الخبر من خلال مصدره الأصلي.

[ قراءة الخبر بالكامل من المصدر ]

أخبار مشابهة من الإرشيف

08/07/2017رأي اليوم 08/07/2017

مهرجانات الفرح انطلقت بقوة بعد استعادة الموصل رسميا وانهيار اهم معاقل “الدولة الاسلامية” ما هي المخاوف من مرحلة ما بعد الانتصار؟ وهل سيستمر التحالف؟ وهل ستبقى القوات الاجنبية؟ وهل ستبدأ الحرب الكردية العربية.. واين سيقف الامريكان فيها؟ وهل تصلح الحكومة الحالية لقيادة معركة الاعمار؟ وهل ستختفي “داعش” وما هي خياراتها؟

رأي اليوم
10/12/2017رأي اليوم 10/12/2017

العراق يحتفل بإنتصاره الكبير على “الدولة الإسلامية” والقضاء عليها.. ولكن اين البغدادي؟ وهل انتهت هذه “الدولة” فعلا؟ ولماذا يستمر تواجد القوات الأجنبية اذن؟ وأين مكان “العراق الجديد” في التحالفات الإقليمية؟ ولماذا نرحب بتعافيه وعودته عربيا ومسلما؟

رأي اليوم
10/12/2017رأي اليوم 10/12/2017

العِراق يَحتفل بانتصارِه الكَبير على “الدولة الإسلاميّة” والقَضاءِ عليها.. ولكن أينَ البغدادي؟ وهل انتهتْ هذهِ “الدّولةُ” فِعلاً؟ ولماذا يَستمر تواجد القوّات الأجنبيّة إذن؟ وأينَ مكان “العِراق الجَديد” في التّحالفات الإقليميّة؟ ولماذا نُرحّب بتَعافيه وعَودَتِه عَربيًّا ومُسلمًا؟

رأي اليوم
01/12/2017رأي اليوم 01/12/2017

ترامب يكرر مواقفه العنصرية المعادية للإسلام والمسلمين.. ما الفرق بينه وبين ابو بكر البغدادي زعيم “الدولة الإسلامية”؟ ولماذا يدعمه وعنصريته الحكام العرب في منطقة الخليج بالذات بمئات المليارات من الدولارات؟ وكيف ستنعكس عنصريته على الامريكان المسلمين؟

رأي اليوم
25/04/2017قناة سامراء 25/04/2017

أمريكا تفرض عقوبات على مئات الموظفين بمركز أبحاث سوري بشأن هجوم خان شيخون

قناة سامراء
14/02/2019رأي اليوم 14/02/2019

قصة قمتين.. الأولى في وارسو للحرب ضد ايران والثانية في سوتشي لنزع فتيلها في سورية.. هل اكتمل “تتويج” نتنياهو زعيما للناتو العربي في العاصمة البولندية؟ وهل قرر وزراء الخارجية العرب ان تكون بلادهم وقودا للحرب ضد طهران؟ ولماذا نعتقد بأن من هزم أمريكا وإسرائيل في العراق وأفغانستان ولبنان وغزة سيهزمها في “ام المعارك” القادمة؟

رأي اليوم